السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته محبي موقع عشاق الكلمات الاوفياء.وفي موضوع جديد من قسم المواقع وكما تعلمون ان غالبية الناس واتحدت هنا عن الطلاب والاساتذة والباحثين وايضا اصحاب الشركات واخرون يستعملون بكثرة ملفات PDF هذه الاخيرة اضحت وسيلة جيدة جدا للكتب والمواضيع والمقالات العلمية والابحات العلمية والمقالات الادبية...وغيرها من الامور. فدائما اذا قمت باعداد درس او كتاب او مقال في ملف Word تقوم بتحويله اتوماتيكيا الى ملف PDF لما يقدمه من خصائص مثل عدم التعديل عليه عدم اخد نسخ من النص او الصور الموجودة فيه ..كما انه يوفر لك امكانية وضع كلمة السر الخاصة بك لكي لا يتجرا احد على التعديل عليه...لكن هذا الامر في بعض الاحيان يشكل مشكل بالنسبة لعدد من الناس وخاصة الطلاب والباحثين الذين هم في بحت مستمر عن المعلومة...لذالك عند تحميل ملف PDF الذي يبحت عنه يجد نفسه امام ملف مغلق محمي لا فرصة له لا لاخد المعلومة ولا لاخد الصورة ولا لاي شيء سوى ان يقوم بقراءته فحسب.
لكن هذا لا يعقل فعندما تكون في صدد كتابة مشروع تخرجك فعليك الا تضيع الوقت ..ووجود ملف PDF مغلق هذ يعني انك ستضيع الوقت معه..لذالك اليوم جئتكم بالحل المناسب والانسب لمعالجة هذا المشكل ومعاجة جميع المشاكل المرتبطة بملفات PDF لا من حيت تحويله الى اي ملف اخر سواء كان Word او صورة او فتح القفل الخاص به او اشياء اخرى تبحت عنها باستمرار ولا تجدها وغالبا ما تضطر الى تحميل برنامج من برامج الحاسوب وثثتبيته كي تتمكن من التعامل مع هذه الملفات..وفي الغالب لا ينجح الامر...لذالك سنقدم لكم موقع تحفة رائع خيالي بطرق محترفة وDesign عالمي ومحترف للتعامل مع ملفات PDF كيفما كان شكلها مثل PDF to Word و Word to PDF وPDF to JPG وJPG to PDF وUnlock PDF و PPT to PDF وExcel to PDF وامور اخرى مذهلة جدا يوفرها لك هذا الموقع الرائع والممتاز..تحت شعار #لا للاحتكار.رابط الموقع تجده اسفل الموضوع.
هذه صور من الوقع والادوات التي يقدمها لك.وللقيام باية وظيفة يكفي الضغط على الخدمة التي تريدها وتبدا في معالجة ملفك بسهولة تامة.
طريقة العمل جد سهلة يكفي اختيار الاداة التي تريد بعد الضغط عليها ستظهر لك نافدة تول لك قم باختيار الملف الذي تريد معالجته وتنتظر تحميله على الموقع بعد ذالك اتوماتيكيا سيشرع في تحويله الى الملف الذي اخترته مسبقا وبسرعة سيظهر لك ملفك الجديد مع ايقونة تخبرك بتحميله..هذا كل ما في الامر.
رابط الموقع
