السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته محبي موقع عشاق الكلمات الاوفياء في كل مكان في درس جديد من قسم الدروس وفي فقرة خاصة بدروس الاساتذة المقبلين على مباراة التعليم بالتعاقد وكاستعداد قبلي لهذه المباراة لابد من توفر الدروس المناسبة والتلاخيص التي تسهل شيئا ما عملية المراجعة والاستعداد.. اليوم سنقدم لكم درس مهم وجيد جدا حول مفهوم البيداغوجيا لانها تلعب دورا مهما في العملية التعليمية التعلمية ..لذالك سوف نعطي مفهومها وظيفتها وبعض التفاصيل عنها وايضا ستجد رابط ملف في الاسفل يتحدت عن دليل التواصل البيداغوجي وتقنيات التنشيط التربوي. مهم لكل مقبل على المباراة.
البيداغوجيا مصطلح تربوي أصله يوناني ويعني لغويا العبد الذي كان يرافق الأطفال إلى المدرسة. من الصعب إيجاد تعريف محدد للبيداغوجيا، وذلك راجع إلى ارتباط المصطلح بمصطلحات مجاورة.
• إذا تم تجاهل سلوك معين من قبل المحيط فإن ذلك السلوك ينقرض.
المقاربة الإدراكية
جزء طرائقي prozedural
وجزء متعلق بالمعلومة نفسها
مقاربة حالية (من الحالة)
• المعرفة في المقاربة الإدراكية يقابلها الإمكانية و تقابلهاالقدرة في المقاربة الحالية
• مفهوم المشكلة أو المسألة يقابله مفهوم الأنشطة
• مفهوم التعريف يقابله مفهوم الحدود
• مفهوم حل المسألة يقابله مفهوم تخطي تعارضات ظاهرية
• المهارة : المهارة هي التمكن من إنجاز مهمة بكيفية محددة وبدقة متناهية.
• الأداء: القيام بمهام على شكل سلوك قابلة للملاحظة والقياس، وفي دقة عالية.
• القدرة: (بالفرنسية: la capacité) يعرف ميريو القدرة كالتالي: نشاط ذهني مستقر وقابل للتطبيق في مجالات مختلفة، وتستعمل لفظة القدرة كمرادف للمهارة. ولا توجد أي قدرة في الحالة المطلقة، كما أن القدرة لا تتمظهر إلا من خلال تطبيقها على محتوى.
• الإنجاز: القدرة الآنية على إنجاز سلوك محدد
• السلوك: التصرف وفق وضعيات مختلفة، وأساليب مختلفة ويشمل مختلف أنشطة الكائن الحي، والسلوك البشري نابع من المفاهيم التي يحملها الكائن البشري عن الكون والإنسان والحياة، وهو مرتبط بوجهة النظر عن الحياة، فالنصراني يشرب الخمر وهذا سلوك حسب ديانته جائز أما المسلم فلا يشرب الخمر وعدم شربه للخمر هذا أيضا سلوك نابع عن عقيدته أي عن مجموعة المفاهيم التي يحملها عن الكون والإنسان والحياة. لذا فان السلوك مرتبط ارتباط حتمي بوجهة النظر عن الحياة أي مرتبط بما يحمل الإنسان من فكر وما يتبنى من عقيدة تحدد سلوكه حسب تعاليم عقيدته.
مفهوم البيداغوجيا: إن مصطلح بيداغوجيا من أصل يوناني مكون من كلمتين PED وتعني الطفل AGOGIE وتعني القيادة والتوجيه.
- • وظيفة البيداغوجيا:
البيداغوجيا مصطلح تربوي أصله يوناني ويعني لغويا العبد الذي كان يرافق الأطفال إلى المدرسة. من الصعب إيجاد تعريف محدد للبيداغوجيا، وذلك راجع إلى ارتباط المصطلح بمصطلحات مجاورة.
- يعد إميل دوركايم البيداغوجيا، نظرية تطبيقية للتربية تستمد مفاهيمها من علم النفس وعلم الاجتماع.
- بالنسبة لروني أوبير، هي ليست علما ولا تقنية ولا فلسفة ولا فنا. بل هي هذا كله منظم وفق تمفصلات منطقية.
- وبصفة عامة تعني البيداغوجيا مجموع طرق التدريس. وقد نشأ عن المدارس الفلسفية ومدارس علوم النفس المختلفة تمظهرات ومقاربات مختلفة للبيداغوجيا وطرق مختلفة لتحقيقها.
• إذا تم تجاهل سلوك معين من قبل المحيط فإن ذلك السلوك ينقرض.
المقاربة الإدراكية
جزء طرائقي prozedural
وجزء متعلق بالمعلومة نفسها
مقاربة حالية (من الحالة)
• المعرفة في المقاربة الإدراكية يقابلها الإمكانية و تقابلهاالقدرة في المقاربة الحالية
• مفهوم المشكلة أو المسألة يقابله مفهوم الأنشطة
• مفهوم التعريف يقابله مفهوم الحدود
• مفهوم حل المسألة يقابله مفهوم تخطي تعارضات ظاهرية
• المهارة : المهارة هي التمكن من إنجاز مهمة بكيفية محددة وبدقة متناهية.
• الأداء: القيام بمهام على شكل سلوك قابلة للملاحظة والقياس، وفي دقة عالية.
• القدرة: (بالفرنسية: la capacité) يعرف ميريو القدرة كالتالي: نشاط ذهني مستقر وقابل للتطبيق في مجالات مختلفة، وتستعمل لفظة القدرة كمرادف للمهارة. ولا توجد أي قدرة في الحالة المطلقة، كما أن القدرة لا تتمظهر إلا من خلال تطبيقها على محتوى.
• الإنجاز: القدرة الآنية على إنجاز سلوك محدد
• السلوك: التصرف وفق وضعيات مختلفة، وأساليب مختلفة ويشمل مختلف أنشطة الكائن الحي، والسلوك البشري نابع من المفاهيم التي يحملها الكائن البشري عن الكون والإنسان والحياة، وهو مرتبط بوجهة النظر عن الحياة، فالنصراني يشرب الخمر وهذا سلوك حسب ديانته جائز أما المسلم فلا يشرب الخمر وعدم شربه للخمر هذا أيضا سلوك نابع عن عقيدته أي عن مجموعة المفاهيم التي يحملها عن الكون والإنسان والحياة. لذا فان السلوك مرتبط ارتباط حتمي بوجهة النظر عن الحياة أي مرتبط بما يحمل الإنسان من فكر وما يتبنى من عقيدة تحدد سلوكه حسب تعاليم عقيدته.
أما التعليمية فإنها تهدف إلى التأسيس العقلاني لمدرسة شاملة قادرة على تحقيق النجاح في كل التخصصات لجميع المتعلمين بإضافة البعد العلمي الذي تفتقده البيداغوجيا وتسعى إلى عقلنة الفعل التعليمي من خلال الإجابة عن التساؤلات المتعلقة بكيف نعلم محتوى تعليميا معينا ؟ فهي في الأصل تفكير منهجي .
المقاربة السلوكية
المقاربة المعتمدة على المدرسة السلوكية (بالإنكليزية: Behaviourism) لمنشئه جون برودوس واتسون (بالإنكليزية: John Broadus Watson). ومن أهم متبني هذا التيار العالم بورهوس فريديريك سكينر (بالإنكليزية: Burrhus Frederic Skinner). تعتمد هذه المقاربة في تلخيص عملية التعليم إلى شكل من التدريب الأوتوماتيكي يعتمد على الفعل والفعل المضاد. حيث يعتقد متبعو هذا المسلك أن السلوك لا يتغير عن طريق تفاعلات داخلية أي تحدث داخل الإنسان بل تحدث كإجابة على تغير العوامل الخارجية أي المحيط أي ردة فعل المحيط أو الخارج على سلوك المتعلم. من أهم الحدسيات التي تقوم عليها هذه المقاربة:
• إذا كانت ردة الفعل على سلوك معين إيجابية فإن ظهور هذا السلوك سيتكثف.
و بناء على هذه الحدسيات (و بعضها ملاحظات من علم البيولوجيا) قام سكينر بتقديم تصور لطريقة التدريس معروفة تحت اسم (بالألمانية: programmierte Instruktion). حيث اقترح تقسيم المادة المدرسية إلى ذرات أو كوانتات معرفية أي كميات معينة من المعرفة يتم تقديمها للمتعلم بطريقة تتابعية (بالألمانية: lineare Lernablauf) أي أنك لا يمكنك أن تقفز للباب الثاني مثلا قبل تخطيك الباب الأول. بعد كل ذرة معرفية يتم امتحان المتعلم في حالة تجاوزه يتم مكافئة المتعلم ويمر للذرة التي بعدها وفي حالة العكس يتم تجاهل إجابته وإعادة الذرة المعرفية. وكان سكينر في الخمسينات وفي الستينات من الأوائل الذين استعملوا الكمبيوتر في التدريس حيث كان أستاذا في علم التربية والسلوك في جامعة هارفرد. وقد كان سكينر من المعارضين لطريقة الأسئلة المتعددة الإجابات (بالإنجليزية: Multiple-Choice) حيث رأى أن الإجابة الخاطئة قد تعلق بالذهن في حين لم يعارض نورمان كراودر (بالإنجليزية: Norman Crowder) ذلك.
المقاربة السيبرنيتكية
تختلف المقاربة السيبرنيتكية للتدريس عن المقاربة السلوكية بأنها تعتبر المعلم والمتعلم كنظامين أو منظومتين مختلفتين وتعتبر التدريس تبادلا للمعلومات بين هذين المنظومتين. وتحتل بعض المفاهيم السيبرنيتيكية دورا محوريا في هذه المقاربة كمفهوم التوصيل الدائري ورد الفعل والقياس والاستشعار. تعود هذه المقاربة إلى نظرة تبني على أعمال وبحوث كلود شانون في مجال نظرية المعلومات والنجاحات التي حققتها، إلا أن بعض النتائج التجريبية ونتائج من العلوم البيولوجية والعصبية تشير إلى حدود هذه المقاربة. إجمالا تبقى المقاربة السيبرنيتكية مقاربة تأخذ ديناميكية التدريس وكون النظام مفتوح بعين الاعتبار. كما أنه هناك بعض الحدسيات التي تقوم عليها هذه المقاربة ترجع جلها إلى العلم الأصل السيبرنيتك كحدسية التقوية والإضعاف الذاتي والعكسي وحدسية الانفتاح وحدسية الاقتصاد.
تقوم على نظرة إدراكية (بالألمانية: Kognitiv) للتدريس. تولي داخلية المتعلم أهمية ولا تهمشها وتعتبر قدرة الإنسان الإدراكية فعلا موجبا active وليس فعلا سالبا passive. ترى هذه المقاربة الدرس مقسما إلى ثلاثة أجزاء:
جزء توضيحي deklarativ منذ السبعينات انتشرت هذه الرؤية وفرضت نفسها وتم في الثمانينات إدخالها في نماذج تعليمية.
ظلت المقاربة الإدراكية البارادايم الأكثر انتشارا حتى نهاية الثمانينات. ثم جاءت المقاربة الحالية(humanistic) لتعيب عليها عدم مراعاتها لمشاعر المتعلم والحالة التي يتم فيها التعلم. لعل أهم الفروق بينهما هي ما يلي:
• في المقاربة الإدراكية يكون التدريس خارج عن سياق في الحالية يكون في وسط سياق معين
• المهارة : المهارة هي التمكن من إنجاز مهمة بكيفية محددة وبدقة متناهية.
• الأداء: القيام بمهام على شكل سلوك قابلة للملاحظة والقياس، وفي دقة عالية.• القدرة: (بالفرنسية: la capacité) يعرف ميريو القدرة كالتالي: نشاط ذهني مستقر وقابل للتطبيق في مجالات مختلفة، وتستعمل لفظة القدرة كمرادف للمهارة. ولا توجد أي قدرة في الحالة المطلقة، كما أن القدرة لا تتمظهر إلا من خلال تطبيقها على محتوى.• الإنجاز: القدرة الآنية على إنجاز سلوك محدد
• السلوك: التصرف وفق وضعيات مختلفة، وأساليب مختلفة ويشمل مختلف أنشطة الكائن الحي، والسلوك البشري نابع من المفاهيم التي يحملها الكائن البشري عن الكون والإنسان والحياة، وهو مرتبط بوجهة النظر عن الحياة، فالنصراني يشرب الخمر وهذا سلوك حسب ديانته جائز أما المسلم فلا يشرب الخمر وعدم شربه للخمر هذا أيضا سلوك نابع عن عقيدته أي عن مجموعة المفاهيم التي يحملها عن الكون والإنسان والحياة. لذا فان السلوك مرتبط ارتباط حتمي بوجهة النظر عن الحياة أي مرتبط بما يحمل الإنسان من فكر وما يتبنى من عقيدة تحدد سلوكه حسب تعاليم عقيدته.
رابط ملف حول البيداغوجيا وتقنيات التنشيط التربوي